عندما نعيش هذا العصر الذي يسود فيه عدم التفاهم و الإختلاف و الخلاف و الإحباط و عدم الأمان و إنعدام الثقة..
تكون الحاجة إلى الحُب أشدّ من أي وقت مضى..
إن عظمة الحُب في تغلّبه على المشاعر السلبية
فمهما تيبست إرادتك و خارت قواك
إبحث عن هذا الضوء الذي غمر قلبك يوماً
لا تخجلوا من الحُب
إخجلوا من البُغض و القسوة
لا تنكِروا الحُب في الشدائد
فمن غيره يُضمِّد الجراح و يبعث الأمل
إنه يطرِق أبواب الجميع...و الكُل خائف
لكن من الغباء ألا نفتح له الباب على مِصراعية
فالقليل مِنه مُضِر
يقولون أن الكثير منه قاتل
لا ضير
فأن أموت حُبّاً خيراً من أن أموت كمداً أو قهراً أو ظُلماً
هناك 8 تعليقات:
توهمت أنني سوف ألقى
ألف ليلى ، و ألف هندٍ سواها
فإذا الحب كالفضاء ، و قلبي
طائرٌ في الفضاء ضلَّ و تاها
أنا في عالمٍ قصيٍّ سحيق
لا أراها ، لكنَّ روحي تراها
قال قوم : إن المحبة إثمٌ
ويح بعض النفوس ، ما أغباها
إنَّ نفساً لم يشرق الحب فيها
هي نفسٌ لم تدري ما معناها
أنا بالحب قد وصلتُ إلى نفسي
و بالحبِّ قدْ عرفتُ الله
ايليا ابو ماضى
1 معاكى كل الحق لو الحب صمد فى وسط كل هذه السلبيات اعتقد انه سيكون اكسير الحياة
2 ان عظمة الحب فى انه حب
3 هو المشاعر الجميلة حد يخجل منها
4 لا يوجد
5 هو لا يطرق الابواب بل يقتحمها
6 ما اجمله موتا
تحياتى
التعليق ده من ابراهيم الرومانسى
هو محاولة للعودة للرومانسية الجميلة
الحب بهدله
خلانى اندله
بهدلى صحتى ولا حولا ولا ولاولا
***
الحب شنكله
ولا فوهش جنتله
لهلبلى موهجتى
خلانى اندله
ابو السعود الابيارى
عندما نعيش هذا العصر الذي يسود فيه عدم التفاهم و الإختلاف و الخلاف و الإحباط و عدم الأمان و إنعدام الثقة..
تكون الحاجة إلى الحُب أشدّ من أي وقت مضى.
اعتقد ممكن طاجن بامية باللحم الضانى يحل كل المشاكل دى
إن عظمة الحُب في تغلّبه على المشاعر السلبية
هى عظمة الحب تختلف عظمة االرسخ
لا تخجلوا من الحُب
هو فى حد بيتكسف من الحب دى عنيهم يدب فيها رصاصة
فمن غيره يُضمِّد الجراح و يبعث الأمل
بيتادين و قطن و شاش سيادتك
إنه يطرِق أبواب الجميع...و الكُل خائف
ليه هو مفيش جرس
فأن أموت حُبّاً خيراً من أن أموت كمداً أو قهراً أو ظُلماً
اعتقد ان الموت فى اتنين كيلو و نصف كباب و كفتة و طرب افضل
هههههههههههههههههه
تحياااااااااااااااتى
الحب هو عنوان الإنسان!!
شيرين الجميلة الرقيقة هي عنوان الحب!!
ربنا يفرح قلبك بفرحة كبيرة:)
نعم
لا ضير في قليل من الحب ...مع انه بيتهيألي اننا "تمسحنا" على الاخر وما عاد فينا قلب قادر انه يحب...الا الكباب
والكفته على رأي استاذ ابراهيم هههههههههههههههه
*تمسحنا: تحولنا الى تماسيح.
اعتذر على التشبيه لكني لم اجد اصدق منه للاسف :(
أن أموت حُبّاً خيراً من أن أموت كمداً
...........
تدوينه رائعه ......كواحه وسط صحراء الحياه القاسيه
الله الذي أمال الزهرة على الزهرة حتى تكون الثمرة ..
وأدنى الجبل من الجبل حتى يولد الوادي ..
ولوى الأرض في مسراها على الشمس حتى يتعاقب الليل والنهار ..
هو الذي ربط بالحب القلبَ بالقلب ..
ولولا الحب ما التفَّ الغصن على الغصن في الغابة النائية ..
ولا عطف الظبي على الظبية في الكناس البعيدة ، ولا حنى الجبل على الرابية الوادعة ..
ولا أمدَّ الينبوع الجدول السّاعي نحو البحر ..
ولولا الحب ما بكى الغمام لجدب الأرض ..
ولا ضحكت الأرض بزهر الربيع ..
ولا كانت الحياه
كلمات للشيخ على طنطاوى
قرأتها وأعجبتنى
دائمًا هناك متسع للحب حتى وإن كان ضيقًا.. لكن القوة تكمن في إرادة نشر الحب.. هنا كل القوة.. كلها..!
الحب يحتاج إلى إرادة وشجاعة.. بينما البغض والكراهية والعنصرية لا تحتاج إلا لفكرة.. فقط.. لا شجاعة ولا إرادة.. فقط فكرة.
نسأل الله أن يرزقنا الحب والسلام..:)
ولكِ مني الكثير من الحب والتقدير.
أحرف جميلة
جداً,
ربما كان تعليقي بسيط.. هو كذلك فعلاً أمام هذا الجمال=)
مروري الأول هنا..
إرسال تعليق