في هذه الليلة أتمنى أن أكتب لك رسالة ورقية, ليست إلكترونية باردة بحروف جامدة متشابهة فلا تُدرِك منها من المُرسِل, أريد أن أكتب لك رسالة بخط يدي الطفولي المُرتبك لا تحتفظ بها بين أوراقك المُبعثرة هُنا و هُناك و لكن تحتفظ بها في خِزانة ملابسك بين ثيابك حتى تمتزج بعرقك و رائحة جسدك, رغم جلستي المُستريحة الآن فوق الأريكة الوثيرة و رغم حلاوة الجو و لُطف النسائم المُتسللة من ضلف الشيش, و رغم رغبتي الجامحة في الكتابة إليك إلا أني أشعر و كأني مكبّلة و متوترة تماماً كما أكون معك, تضيع دقائق من لقاءنا الغالي و نحن نُحملق في بعض و نبتسم بخجل و لا خجل! , أو و أنت تسمع ثرثرتي التي أُداري بها رغبتي في أن أبكي على صدرك, أو و أنت تسرد علي الحكايات الغريبة مُستمتعاً بدهشتي, مُنتشياً بِضحكتي, يعود بنا الزمان عندما نلتقي فنشعر كأننا محدثي حُب..و لكني الآن كاللحظات الأولى في لقاءنا..مُرتبِكة و أشعر بأني لن أستطيع أن أكتب لك كلمة واحدة, مشكلة أن أكتب إليك.
كيف أبدأ رسالتي..بحبيبي, حياتي, روحي, كلها كلمات مُعتادة حينما تُكتب تفقد جاذبيتها, أفضّل لو أهمس بها في أُذنك, حتى يصل بها صوتي لدماءك و تخترق بها مشاعري كل حصونك, أنا لا أحب الكلمات المنمّقة و الجُمل الكبيرة المُنسّقة, و لا أُجيد فن الخطابة و الآداء المسرحي, أنت أدرى بي مني فأنا أُحِب أن أُحدّثك كطِفلة تتدلل عليك دون أن تعرف شيئاً عن البلاغة, و أن أبثك شوقي كعشيقة تجهل أصول النحو و جماليات اللغة, هي فقط تسهر و تعشق و تذوب شوقاً, و لو أني لا أعرف كيف أشتاقك و طيفك معي كل ليلة و وجهك يُطالعني كلما فتحت كتاباً أو نظرت إلى جواري, و كلماتك تحاوطني و تحاصر أيامي, كيف أشتاقك و كيف أكتبك و الكتابة إليك مشكلة.
أنت تعرف أني لن أكتب إليك أني وشوشت الودع و مشّطت الدروب و قرأت الطالع, أنت تعرف أني لن أكتب لك عن قمر مرّ بليلي أو نجوم أشفقت على حالي أو عن بحر أبُثّه عذابي أو عن بيداء كانت مسرح لأشعار كتبتها لك, أنا لا أؤمن معك بالحُب التقليدي الذي يكتُبه الشُعراء و يتغنّى به أهل الطرب, حُبك قدري, و لا أعرف إن كان زلّة قدم أم زلّة قدر*, أريد أن أكتب لك الكثير و كأني أُحدّثك و أراك, أتعرف أني أعشق عيناك, ربما لم أقولها لك أبداً من قبل, لكني أعشقها و أحفظها كأنها جُزء من ملامحي أنا! أحفظ كل نظراتك و أعشقهم جميعاً, التعِبة, الجادة, الضاحِكة, الصارِمة, المُشتاقة, المُداعبة حتى تلك الغاضِبة التي تُخيفني.
هل أكتُب لك عن مكانتك عندي..و هل لازلت لا تعرفها..ألا تعرف أنك أهم ما في حياتي, ألا تُدرِك أني أصحو و أنام على التفكير فيك, و أنك فرضت نفسك على واقعي و خيالي, و أن سعادتك تشغلني, كيف يمكن أن أسعدك؟..سؤال يؤرقني, حتى لو على حساب راحتي لا يهم فنجاحك و سعادتك نجاح لي, تبدو كلمات مُستهلكة لكني لم أشعرها سوى معك ربما لأنك إنتزعت منّي حُبّي لذاتي, فكّن سعيداً حتى و إن بعدت عني و لا تقلق فأنت تحت جلدي, صحيح أني لا أسألك أبداً السؤال المُعتاد "بتحبّني؟" خوفاً من أن يكون إستجداءً لمشاعرك, إلا أني كم تمنيت لو أعرف مكانتي عندك, و أين أقف من حياتك, لعلك الآن تقول في بالك بغضب..لأنك لا تفهمين..و لكنك أنت من لا تفهم كيف أحتاج أن تثبت لي تلك المكانة كل يوم و كل دقيقة, و بكل طريقة, فكل وقت يمر دون وجودك تقتلني الظنون و تفتك بي الغيرة.
أنت دائماً هُنا و لست هُنا..أنت مُنتهى أملي و حُلم شبابي, أنت براءتي و ذنبي, أنت الرِقّة الكامنة في و أنت جموحي, أنت اللِص الذي سرقني و النصّاب الذي أعشقه و المُستعمر الذي أشتاقه و القاتل الذي يستبيح دمي و أنا راضية..لا زلت لا أجيد الكتابة إليك و لا أجدني قد عبّرت لك عما بداخلي, ربما لأنه أكبر من أن أعبّر عنه بالكلمات الضيقه و ربما لأنك أنت المشكلة...
هل أصفك؟ لكن وصفك لن يكون كطبيعتك المُتناقِضة فأنت الطبيعة ذاتها, إعصار و نسيم, بحر هائج و نهر رائق, شمس حارقة و قمر ونّاس, أنت التضاد و الهمجية و الجنون..وإنت يا حبيبي إنت كل الحياة*..و أنا المفتونة بك, لن أصف مشيتك و صوتك و ملامحك, سأحتفظ بوصفهم لنفسي حتى تظل بعفويتك معي و أظل أعشق أشياءك الصغيرة أكثر..أتعرف أن جسدي يغار من يدي لأنها لمستك و نامت بين كفيك و مرّت على وجهك الحبيب..آه من يدي أحسدها أنا أيضاً!
تتملكني وحشة غريبة و حنين أغرب, أكاد أشعربأنفاسك عند عُنُقي و أنا أكتب, و بيدك تُداعب شعري..لم أنسى صورتك التعبة في آخر لقاء لنا, كلماتك المجهدة, أنين شوقك و تشبث يدي بأصابعك عند السلام..لم أكن أريد أن أتركها و كأن روحي معلّقة بأطرافها, لا أعرف لمـــاذا النـــاس قُســـاة؟, يا ليتك معي حتى تجاوبني و تناقشني, لماذا يقيسون الحب بمقايسهم, لماذا لا يحترمونه و يقدّسونه, لماذا يعتبرونه هبل و شغل عيال, أو نوع من التحفُّظ و العورة التي يجب أن نُخفيها, أنا أُحب أن أُحِبُك بصوتِ عالِ و أُغنّي لك و أرقص معك, و أتهور و أُجنّ معك, و لا أحب ما دون ذلك..هكذا وجدتني أُحِبّك بنضارة قلب عذراء و بتدفق قلب أُم و كأني أول إمرأة في الوجود لا تخشى شيئاً لا يهمها الزمان و المكان و لا تقيس مشاعرها.
أتعرف لم تكن أبداً الكتابة إليك مشكلة و لا الحديث معك مشكلة فأنا أتحدث معك بأريحية و أعلم أني لو جالستك أيام لن نتوقف عن الكلام..أنا الآن ُمرهقة منك و كتبت عدة أوراق
و لكني أشعر و كأني لم أكتب شيئاً بعد..
الصورة من عند دودو عاشقة الرومانسية
العنوان إقتباس من رواية جفت الدموع ليوسف السباعي
*المقولة لأحلام مستغانمي
*من أغنية "أنا بعشق البحر" لنجاة الصغيرة
هناك 44 تعليقًا:
حقيقة لا أجد كلمات تعبر عن روعة وجمال الأسلوب .....أنا كنت أشعر كأنى أسابق الرياح وأقفز بين الكلمات .....كم هى جميله و جديده ومبدعه هذه التدوينه ...:)
أتعرف أني أعشق عيناك, ربما لم أقولها لك أبداً من قبل, لكني أعشقها و أحفظها كأنها جزء من ملامحي أنا! أحفظ كل نظراتك و أعشقهم جميعاً, التعبه, الجاده, الضاحكه, الصارمه, المشتاقه, المداعبة حتى تلك الغاضبه التي تُخيفني.
بس
(:
..........
ناس كتير ممكن تستغرب الجزء دة
بس اللىبيحب حقيقى بيكون كدة
((:
ربنا يحفظكو لبعض
عبرتي هنا عن جزء كبير من مشاعري في هذه الفترة ،، هي أحاسيس ومشاعر يدركها من يحب بكل صدق ،، تسلمي قرأتها بكل حب
تسلم ايديك على الروعة يا رائعة
تحياتي وكل الود
ميمي
فعلا فعلا مش باصدق نفسي وانا بأقرا كلامك وبأقول إزاي بتقول اللي جوايا كأني انا اللي عايزه أقوله بس معرفتش اكتبه كده؟ زي ماقلتلك قبل كده انتي تصفين كلمات قلبي بمنتهي الرقة والجنون.
وحشني التعليق علي كتاباتك رغم أني كنت متابعه لها دائماً
تحياتي
حلو الإحساس والأسلوب وحلوة الصور والتشبيهات
مبسوط إني قرأت حاجة حلوة كدة على الصبح
صباح الخير ^_^
أحب قلمك الرومانسي التلقائي
الذي يقطر رومانسية بلا تعقيد
بوست رائع كروعتك الدائمة
تحياتي لكِ
تحفــــة يا شوشو
مش عارفة أعلق بما يستحق الكلام
بس كأنك تكتبيننى يا حبيبتى
والتدوينة دى
سنتنضمو للتدوينة السابقة
ف انها لازم تتحط ف الكتاب الجاى
ان شاء الله
"أنا أُحب أن أُحِبُك بصوتِ عالِ
و أُغنّي لك و أرقص معك,
و أتهور و أُجنّ معك,
و لا أحب ما دون ذلك..
هكذا وجدتني أحبك بنضارة قلب عذراء
و بتدفق قلب أم
و كأني أول إمرأة في الوجود لا تخشى شيئاً لا يهمها الزمان و المكان
و لا تقيس مشاعرها"
الجزء دا
وقفت قصاده وتنحت كثيرا طويلا
انتى رهيييييبة
وحساسة وشفافة ... بجد
صباحك ومساكى ورد
وشكولاتة يا شوشو
:-*
نسيت اقول
الإقتباسات تحفة هيا كمان
وجزء من الصورة النهائية
وجمالها ... ورقتها
تسلمى
كلمات رائعة . هذا كعادتك .
شكرا ليكي .
تقبلي مروري . وتحياتي
كل دا و ما كتبتيش ؟
حرام عليكِ يا شيخه :)
هاي الرساله من اروع رسائل الحب اللي اتكتبت على مرّ الزمان .
اعجبني جداً هذا الجزء
"
أنت دائماً هنا و لست هنا..أنت منتهى أملي و حُلم شبابي, أنت براءتي و ذنبي, أنت الرقة الكامنة في و أنت جموحي, أنت اللص الذي سرقني و النصّاب الذي أعشقه و المُستعمر الذي أشتاقه و القاتل الذي يستبيح دمي و أنا راضيه..لا زلت لا أجيد الكتابه إليك و لا أجدني قد عبّرت لك عما بداخلي, ربما لأنه أكبر من أن أعبّر عنه بالكلمات الضيقه و ربما لأنك أنت المشكلة..."
مصطفى جزر:
شكراً جزيلاً يا متابعي العزيز دائماً أعتز بتعليقك و أنتظره.
تحياتي الخالصه
رامي:
اللي بيحب حقيقي بيكون كده :)
ربنا يخليك يا رامي
نورتني
ميمي:
سعيده إنها عجبتك و عبرت عنك ده أقصى ما أتمناه :)
شكراً بجد و يارب أفضل عند حسن ظنك
أرق تحيه لكِ
Red Rose:
إنتِ كمان وحشتيني و وحشتني تعليقاتك جداً :) حاولت ألاقي مدونتك و معرفتش يا ريت تسيبيلي اللينك.
أسعدتيني جداً بكلماتك و يا رب أكون قادره دائماً أعبر عنك.
تحياتي و كل الود لكِ
Deyaa Ezzat :
و أنا مبسوطه إنها عجبتك :)
مساء الفُل
مصطفى سيف الدين :
أشكرك يا صديقي و زميلي العزيز
تعليقك دائماً هو ما يضيف الروعه لكلماتي.
تحياتي لك
فاتيما:
أولاً وحشتيني جدااااا :)
و نورتيني جداً جداً
و متتخيليش تعليقك بسطني قد إيه :)
حاضر يا فاندم سنتنتنضم التدونتين في رواية واحده..بس مش مسئوله عن اللي هيحصل بعد كده :)
رأيك دائماً بيسعدني و بيديني دفعه قويه عشان أنا عارفه إنك مبتعلقيش غير على اللي بيلمسك بجد
الإقتباسات مهمه و يوسف السباعي هو اللي حط إطار التدوينه..أو أنا اللي لطشته منه :)
نورتيني و اسعدتيني كالعاده
أيامك كلها سعاده و هنا بإذن الله
SHARKawi:
شكراً جزيلاً لك
** نيـــسآان **:
نيسانه و حشتييييني :)
أروع رسائل الحُب مممممممممم انا كده هتغر فنفسي على فكرة :))
سعيده يا نيسان برأيك جداً فأروع الأشياء هي أصدقها..
نورتيني يا صديقتي الجميله
عزيزتي شيرين أنا بقالي فترة كبيره مش باكتب حاجة في المدونة بتاعتي تقريبا من ساعة ما بطلت أعلق علي مدونتك اللينك اهوه بس مش هتلاقي جديد http://hoba1475.blogspot.com
تحياتي لكي و دائماً في تقدم و كلماتك الحلوة حلوة زي العسل
ماشاء الله عليكي ياشيرين
الحمد لله انك لم تكتبي بعد
اصل لو حسيتي انك خلاص كتبتي هنتحرم احنا من الكلام الجميل ده
:)
مساء الغاردينيا شيري
ستبقى الكتابة إليه معضلة حرف
صدقيني مامن قلم يصف إحساس الحب مهما حاولنا ولكنكِ كعادتك مبدعة وجميلة "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
جميل اوى يوسف السباعى
شمس النهار:
شكراً يا شموسه ده من ذوقك أكيد
نورتيني :)
ريـــمـــاس:
أكيد يا ريماس فهمها كتبنا عن الحبيب لن نوفيه حقه و لن نشعر أننا كتبنا ما نتمنى كتابته بعد..
أشكرك و سعيده بزيارتك
أرق تحية لكِ
بنوته مصرية:
جميل جداً :)
بصراحة مش لاقية تعبير أقوله يعبر عن الجمال والروعة والرقة اللى قريتها
كم أنتى رائعة
وكم أعشق قلمك الذى يدق أجراس الحنين فى قلبى لأحاسيس رائعة نتمنى العودة لها:)))
دُمتى متألقة راقية عذبة الكلمات:)))
تقبلى سيدتى مرورى من هنابعد أن نالى قسط من الاندهاش بروعة حرفك ورقى كلماتك
حقيييييقي لا تعليق...
يعني كل اما اقول البوست الجديد اللي عملتوااا خيااااااال ومستحيل تترقى لاحسن واحسن من كده...
الاقي العكس والقى بوست احلى واروع وارق..
يمكن السر ف كتابتك ..ان مع ان فيها رومانسية وخواطر والمفروض كل ماتطولي وتوصفي اكتر نمل ونزهق...بس ف بوستاتك العكس خااااااااااااااااااااااالص...
عاااااااااش قلمك المبدع "ياشيخة" ...:DDD
تحياااتي ياقمر
السلام عليكم
ادعوكى لحضور حفل توقيع ديوانى الاول
يسعدنى حضورك
التفاصيل فى المدونة عندى
مع خالص تحياتى
رساله تبدو فى غايه الصدق
جائت فى اطار شعرى ليمنحها بريق وجمال
ثم صيغت كلماتها بين قوسين احدهما فى يد فنانه محترفه والاخر فى يد طفله ترتعدمن براءه
ابدعتى يادكتوره
عزيزتى شيرين
أتاخدت أنا فى الرسالة دى :)
اثناء القراءة أمر بجملة تعجبنى وأقرر التعليق عليها فتأتى بعدها جملة أجمل
أختار فقرة لأقتبس منها فتأتى الفقرة بعدها أقوى وأتوه أنا فى محاولات عبثية للمفاضلة والاختيار
الرسالة شاملة وثرية ولو وقفت دلوقتى قدام كتابات شيرين من سنة فاتت وكتابات شيرين دلوقتى لازم ألاحظ الفرق الشاسع فى قوة الالفاظ واستخدام تعبيرات جديدة قوية معبرة وغير متكلفة وبروح شيرين اللى مش بتتغير
تسلم إيديك.
عندى فى الدفتر
ترقص الاف الكلمات
واحدة فى ثوب اصفر
واحدة فى ثوب احمر
يحرق اطراف الصفحات
انا لست وحيدا فى الدنيا
عائلتى حزمة ابيات
بجد ياشرين مش عارف اعلق
اولا بعتذر عن تاخيرى فى الرد
ثانيا بجد هايلة وروعة
وانا مع فاتيما انها لازم تكون فى الكتاب
ثانيا بشكرك على صدقك فى ذكر مصادر الاقتباس
وده هو المبدع الحقيقى الواثق من نفسه
عايز ارغى وارغى
ومش عايز اطول عليكى
تحياتى
....
سيدتى المبدعه
تكتبين رسائلك بنفس الاسلوب الذى تصنعين به الكعك اعيادك
يبدو انك دائما ما تضعين بعضا من روحك فيما تصنعه يدك
دمتى بغايه الابداع
......
كل عام انتم بخير
اسعد جدا كلما اتيت الي هنا
تحياتي
أميره أحمد:
أشكرك يا أميره على كلماتك الجميله
أسعدتني جداً :)
أتمنى أن أظل عند حسن ظنك بي
أرق تحية لكِ
محمد الجرايحي:
شرفتني و أسعدتني جداً بزيارتك :)
تحياتي الخالصه لك
أمينه:
ربنا يخليكِ يا أمينه بجد تعليقك فرحني جداً و أنا زيك بكره الملل في الكتابه و القراءة جداً و بكتب بإحساسي و بس.
يا رب دايماً منوراني
:)
تحياتي و كل الود لكِ
تامر نبيل:
ربنا يوفقك دائماً
و من نجاح لنجاح بإذن الله
تحياتي لك
عباس إبن فرناس:
أشكرك على تعليقك الرائع و تحليلك للجانبين في الكتابه كان موفق جداً :)
تحاتي و كل التقدير لك
الحسيني:
صديقي العزيز بفتقد تعليقاتك جداً و لما بتعلق بعرف إن البوست ما كانش عادي.
أشكرك على كل كلمه و تشجيعكم لي فرق معايا من سنة فاتت لحد دلوقتي..
سعيده جداً بزيارتك و في إنتظار تعليقك دائماً.
تحياتي الخالصه لك
إبراهيم رزق:
أشكرك يا أ.إبراهيم جداً و مبسوطه إن البوست عجبك :)
إرغي و طول براحتك البيت بيتك يا فاندم :)
نورتني كالعاده
momken:
أشكرك على تعليقك الراقي و بالفعل روحي في كلمة كلمه أسطرها..
سعيده برأيك و تعليقك شهاده أعتز بها جداً
تحياتي الخالصه لك
ذو النون المصري:
كل سنة و حضرتك بألف خير
و أنا سعيده بزيارتك أكيد
تحياتي و تقديري لك
إرسال تعليق