الجمعة، 14 ديسمبر 2012

و للحرية الحمراء باب..بكل يد مضرجةٍ يدق



كنت قد قرأت مسودة الدستور بالفعل و قرأت الكثير من المقالات المحرضه على نعم أو لأ..و رغم عدم قناعاتي بدستور "أم أيمن" إلا أني كنت مصره على إتخاذ قرار يعني الدستور نفسه, لكن بعد موقعة الإتحادية..و دماء المصريين التي أراقتها المصالح و دعمتها التفرقه بين أبناءه...إتخذت قراري دون تردد
... لا ...


عندما تناقشت معه (إنسان قريب لي جداً) تطورت المناقشه حتى إنتهى بجمله واحده أثبتت لي أني على صواب "لن يقول لا للدستور سوى الفجره" !!!!!


لا لدستور أعرج يفرّق المصريين
جئنا بك يا سيادة الرئيس لتجعل كل السلطات بالإنتخاب لا بالتعيين و تفصل بينها
فأخذت كل السلطات و فصلت بيننا
لا و ألف لا


عنوان التدوينه من قصيدة لأمير الشعراء أحمد شوقي

هناك 4 تعليقات:

مصطفى سيف الدين يقول...

طبعا لا

eng_semsem يقول...

مع احترامي طبعا لوجهة نظرك بس انا قولت نعم مش عشان اللي هيقول لا فجره زي اللي قال ليكي بس لاني شايفه متوازن ولو محتاج تعديل في مجلس شعب ممكن يعدله
وعلى فكره الرئيس ملوش اي علاقه بالدستور مش هو اللي اختار اللجنه مش عضو في اللجنه يعني لا اضاف ولا حذف ولا وجه كل اللي هو عمله اخد شغل اللجنه وعرضه للاستفتاء عشان احنا نقول نعم او لا
تحياتي

Bent Men ElZman Da !! يقول...

نفس موقفى وقت الناس ما كانت بتموت عند الاتحادية
الموضوع مابقاش على دستور وبس
الموضوع بقى شهداء بيموتوا ورئيس مش مهتم أصلا لمجرد أنه مهتم بمصلحة جماعته هو فقط
يوم عن يوم اقتناعى بيزيد بـ لا

ابراهيم رزق يقول...

لا تصالحْ!
..ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
امل دنق

لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
فرح ىالعمدة عرس ديمقراطى والمعازيم هتنقط بنعم
http://salyziad.blogspot.com/2012/12/blog-post_13.html
تحياتى